وسائل الإعلام بالغت في تصوير الحماة كأداة هدم للزواج

لا تنتهي الخلافات بين الحماة والكنة أو الصهر وبالرغم من محاولة كثيرين تغيير صورة العلاقة بينهما عبر المنابر الإعلامية خصوصا البرامج الاجتماعية وحتى عبر مواقع التواصل الاجتماعي، إلا أن التخلص من الصورة النمطية للحماة يبدو في حاجة لسنوات تتغير خلالها الأفكار والأحكام المسبقة التي ورثتها الأجيال، ويرجح مختصون أن طغيان الأنانية والبعد الذاتي من أبرز أسباب النفور المتزايد بين الحماة والكنة أو الصهر. ويلاحظ مختصون في علم الاجتماع أن غالبية كبار السن باتوا يجدون أنفسهم في النهاية وحيدين بسبب نزعة الأ

source http://Mudwen.com/index.php?act=post&id=12754
المدونون العرب
بواسطة : المدونون العرب
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-