في ذكرى الانقلاب المطلوب أولا وقبل كل شيء، إنهاء الانقسام والانقلاب وحالة التفرد في حكم غزة، من قبل فصيل أوجد للعدو زمنًا طويلًا ومساحة واسعة لسفك دماء شعبنا في غزة، وحرف بوصلة نضال شعبنا عن معاركه الرئيسية في القدس والضفة، وخلق من غزة على مدى خمسة عشر عامًا مأساة يتلهى ويتاجر بها، وبمعاناتها، القضية أكبر من انتماء لهذا أو ذاك الفصيل، إنها قضية شعب ووطن يجب أن يتحرر ويحيا حياة طبيعية، وليست قضية فصيل يريد التفرد هنا أو هناك ، ويعمل على حرف البوصلة النضالية وقت يشاء أو، وقت ما يطلب منه من قبل الأصدقاء أو الأعداء ...
وبكل فخر أنتمي لشعبي العظيم وقضيته العادلة بوعي وعقل منير ، لا يقبل التأجير ولا يميل حسب الأهواء